ذكر الجيش الكوري الجنوبي اليوم الثلاثاء، أن سيول وواشنطن وطوكيو بدأت تدريبا يستمر يومين على تعقب الصواريخ استعدادا لأي اختبار صاروخي أو نووي تجريه كوريا الشمالية.
وقال الجيش في بيان إن التدريبات ستجرى في مياه قبالة سواحل كوريا الجنوبية واليابان.
وتعقد التدريبات كل بضعة أشهر في أعقاب اتفاق توصلت إليه كوريا الجنوبية والولايات المتحدة الأمريكية العام الماضي خلال الاجتماع الأمني التشاوري الذي يعقده البلدان سنويا.
وقال رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي يوم الاثنين إنه سيناقش قضية كوريا الشمالية “باستفاضة” مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عندما يزور اليابان الشهر المقبل وأكد على التزام البلدين بالعمل سويا للتعامل مع القضية. انتهى /خ.
اضف تعليق