على غرار جلولاء والسعدية وخانقين في محافظة ديالى لم تسلم القرى العربية في تلعفر وسنجار وغيرها من مناطق شمال وغرب الموصل من التجريف الكامل وهدم مئات المنازل في مسعى لتغيير ديموغرافية المناطق من قبل مسلحي البيشمركة التابعين لبارزاني.
ونشر النائب عن محافظة الموصل عبدالرحمن اللويزي عدد من صور القرى العربية المدمرة مرفقة بتعريف لكل قرية وسكانها من قبل القبائل العربية.
واتهمت الامم المتحدة ومنظمات دولية حقوقية ابرزها منظمة العفو الدولية ومنظمة هيومن رايتس ووتش في تشرين الثاني من العام 2016 البيشمركة بجرائم حرب اثر تدميرها مناطق عربية كاملة في الموصل وديالى.
اضف تعليق