اكد النائب السابق محمد الصيهود، اليوم الاحد، ان جلسة البرلمان التي عقدت مؤخرا لم تكن دستورية بل اريد من خلال عقدها ليس معالجة مشاكل محافظاتنا المنكوبة ومنها البصرة ،انما لتبييض صفحة رئيس الوزراء والوزراء وجعلها كمنبر اعلامي للتهيئة الى تحقيقه للولاية الثانية".
وتابع الصيهود في بيان صحفي، لكن السحر انقلب على الساحر وظهر جليا الى العيان تقصير حكومة العبادي في جميع الجوانب سيما الخدمية والأمنية في المحافظات والبصرة تحديدا وكذلك تأكد للجميع ان المرحلة القادمة مرحلة مهمة في تاريخ العراق وبحاجة الى رئيس وزراء شجاع ووطني مدعوم من قبل كتلة وطنية قوية تمكنه من النهوض بالمشروع الوطني الذي نتطلع من خلاله الى عراق أمن موحد يتساوى فيه الجميع بالحقوق والواجبات.انتهى/س
اضف تعليق