وجهت وزارة التربية، اليوم الخميس، المديريات العامة للتربية كافة باتباع الاجراءات الوقائية الصادرة من وزارة الصحة في كيفية التعامل مع الطلاب والعاملين في المؤسسات التربوية المصابين بمرض "كوفيد-19" والملامسين.
وقالت الوزارة في بيان تلقته وكالة النبأ، إنه "تم توجيه المديريات العامة للتربية كافة باتباع الاجراءات الوقائية الصادرة من وزارة الصحة في كيفية التعامل مع الطلاب والعاملين في المؤسسات التربوية المصابين بمرض كوفيد-19 والملامسين".
وتضمنت التوجيهات بحسب بيان الوزارة:
1- المريض هو كل شخص لديه أعراض مرض کوفید 19 او فحص PCR موجب بغض النظر عن الموقف التلقيحي:۔
أ. يتم احتساب فترة العزل من وقت ظهور الأعراض أو وقت اجراء الفحص.
ب. يتم عزل المريض لمدة (5) ايام مع مراعاة تطبيق الإجراءات الوقائية الخاصة بالعزل المنزلي.
ت. انهاء العزل في حالة عدم وجود أعراض سريرية او تحسن الأعراض وعدم وجود حمی بدون اخذ مخفضات الحرارة.
ث. اكمال (10) ایام عزل في حالة وجود اعراض جديدة وحسب رأي الطبيب المعالج.
2- الملامس هو الطالب الجالس معه في نفس المقعد والطلاب الجالسين بالمقعد الأمامي والخلفي للطالب المصاب فيتم ابلاغ اولياء امور التلاميذ لمتابعة الالتزام التام بارتداء الكمامة من آخر وقت تلامس مع الطالب المصاب لمدة (10) ایام مع مراقبة حدوث اعراض تنفسية لديهم وحسب ما يلي:۔
أ. اذا كان ملقحا بجرعتين لفترة أقل من (6) اشهر بآخر جرعة:-
- لا حاجة للحجر الا اذا كانت هناك أعراض الكوفيد- 19.
- مراقبة حدوث أعراض تنفسية لمدة (10) ايام من اخر وقت تلامس.
ب. اذا كان غير ملقح او ملقح بجرعة واحدة من اللقاح او مرور أكثر من (6) اشهر على اخر جرعة
- الحجر المنزلي لمدة (5) ايام من تاريخ الملامسة (يوم التعرض يعتبر يوم الصفر).
- مراقبة ظهور الأعراض لمدة (10) ایام من تاريخ اخر تلامس.
ت. عند التعرض للفيروس کوفید- 19 مع وجود اصابة سابقة خلال (90) يوما السابقة:-
- لا توجد حاجة للحجر المنزلي، الا بظهور أعراض المرض.
- مراقبة ظهور الأعراض لغاية (10) ایام من تاريخ التلامس.
ث. عند ظهور أعراض مرض كوفيد- 19 فيجب البقاء في المنزل حتى ظهور نتائج الفحص او مرور (5) ايام من اخر يوم من التلامس مع الطالب المصاب.
3- تتم متابعة حالة الطلاب المصابين والمعزولين متابعة منزلية من خلال التواصل مع اقرب مركز صحي ضمن الرقعة الجغرافية مع المريض او عائلته عن طريق الموبايل او تحديد ارقام موبايل لطلب المشورة الطبية عند الحاجة.
اضف تعليق