أعلنت الهيئة العامة للأنواء الجوية والرصد الزلزالي، اليوم الخميس، بدء المنخفض الموسمي الحراري بالنشاط، فيما أشار إلى أن طقس البلاد دخل بمرحلة جديدة نتيجة المنخفضات والمرتفعات الجوية.
وقال مدير إعلام الهيئة عامر الجابري، لوكالة الأنباء العراقية (أعلنت الهيئة العامة للأنواء الجوية والرصد الزلزالي، اليوم الخميس، بدء المنخفض الموسمي الحراري بالنشاط، فيما أشار إلى أن طقس البلاد دخل بمرحلة جديدة نتيجة المنخفضات والمرتفعات الجوية.
وقال مدير إعلام الهيئة عامر الجابري، في تصريح صحفي تابعته وكالة النبأ، إن "هذه الأيام هي فترة الدخول في مرحلة جديدة نتيجة المنخفضات الجوية أو المرتفعات، وخلال هذه المدة يبدأ المنخفض الموسمي الحراري بالنشاط"، مشيراً إلى أنه "قبل ثلاثة أو أربعة أيام، تأثرت البلاد بمرتفع جوي كان قادماً من البحر المتوسط وكان تأثيره واضحاً بتصاعد الغبار وليس بالعواصف ترابية".
وأضاف الجابري، أن "تقريرنا الذي أصدره قسم التنبؤ الجوي قبل ثلاثة أيام كان يشير إلى تصاعد الغبار في عدد من مناطق البلاد وفرص حدوث عواصف ترابية، إضافة إلى الانخفاض الملحوظ في بعض درجات الحرارة من 2-4 درجات مئوية"، مبيناً أنه "في حال تساقط أمطار خلال الأيام المقبلة، ستكون ضئيلة وقليلة نتيجة التغيرات المناخية وحالة عدم استقرار الطقس".
وتابع أن "الأمطار التي تتساقط حالياً هي أمطار خفيفة لا تأثير لها، وإذا كانت الأمطار شديدة وغزيرة سيكون لدى الهيئة تقريراً استباقياً صادراً من قسم التنبؤ الجوي يشير إلى تساقط كمية الأمطار وشدتها، وكذلك تقاريرنا الاستباقية والتحريرية تكون في حالة إذا كانت الأمطار شديدة وغزيرة".
وذكر، أن "الموسم الحالي يختلف نوعاً عن الموسم السابق، إذ كنا نفتقر الى كمية الأمطار المتساقطة إضافة إلى جفاف الأنهر، وكانت لدينا هشاشة في التربة، وتلك العوامل التي تسهم في ارتفاع درجات الحرارة، لكن مازلنا نقول ستبقى درجات الحرارة في المعدلات العامة إلى هذه اللحظة، مع أن المدة الماضية شهدت أمطاراً غزيرة ونسباً عالية في السدود والخزانات والموارد المائية تستبشر خيراً، فضلاً عن تماسك التربة أكثر من العام الماضي".): إن "هذه الأيام هي فترة الدخول في مرحلة جديدة نتيجة المنخفضات الجوية أو المرتفعات، وخلال هذه المدة يبدأ المنخفض الموسمي الحراري بالنشاط"، مشيراً إلى أنه "قبل ثلاثة أو أربعة أيام، تأثرت البلاد بمرتفع جوي كان قادماً من البحر المتوسط وكان تأثيره واضحاً بتصاعد الغبار وليس بالعواصف ترابية".
وأضاف الجابري، أن "تقريرنا الذي أصدره قسم التنبؤ الجوي قبل ثلاثة أيام كان يشير إلى تصاعد الغبار في عدد من مناطق البلاد وفرص حدوث عواصف ترابية، إضافة إلى الانخفاض الملحوظ في بعض درجات الحرارة من 2-4 درجات مئوية"، مبيناً أنه "في حال تساقط أمطار خلال الأيام المقبلة، ستكون ضئيلة وقليلة نتيجة التغيرات المناخية وحالة عدم استقرار الطقس".
وتابع أن "الأمطار التي تتساقط حالياً هي أمطار خفيفة لا تأثير لها، وإذا كانت الأمطار شديدة وغزيرة سيكون لدى الهيئة تقريراً استباقياً صادراً من قسم التنبؤ الجوي يشير إلى تساقط كمية الأمطار وشدتها، وكذلك تقاريرنا الاستباقية والتحريرية تكون في حالة إذا كانت الأمطار شديدة وغزيرة".
وذكر، أن "الموسم الحالي يختلف نوعاً عن الموسم السابق، إذ كنا نفتقر الى كمية الأمطار المتساقطة إضافة إلى جفاف الأنهر، وكانت لدينا هشاشة في التربة، وتلك العوامل التي تسهم في ارتفاع درجات الحرارة، لكن مازلنا نقول ستبقى درجات الحرارة في المعدلات العامة إلى هذه اللحظة، مع أن المدة الماضية شهدت أمطاراً غزيرة ونسباً عالية في السدود والخزانات والموارد المائية تستبشر خيراً، فضلاً عن تماسك التربة أكثر من العام الماضي".
اضف تعليق