وصلت الطائرة، اليوم الاحد، التي تحمل جثامين ضحايا غرق بحر المانش إلى مطار أربيل والبالغ عددهم 27 شخصاً.
على الأقلّ في الحادث المأساوي الذي وقع في 24 نوفمبر ويعد الأكثر دموية في بحر المانش الذي يتدفق إليه المهاجرون في محاولة للوصول إلى أراضي المملكة المتحدة على متن قوارب غير آمنة.
وتجمع عشرات الرجال والنساء والأطفال من العائلات المفجوعة بإنتظار وصول الجثامين داخل مطار أربيل.
وجرى تحديد هويات 26 من الضحايا في فرنسا، من بينهم 17 رجلاً و7 نساء تراوح أعمارهم بين 19 إلى 46 عاماً، وطفل يبلغ من العمر 7 سنوات.
اضف تعليق