أعلنت السلطات الهندية، اليوم الجمعة، “فرض حظر للتجول في ولاية جامو وكشمير شمالي البلاد، وقطع خدمة الهواتف المحمولة، والاتصال بشبكة الإنترنت، لمنع خروج احتجاجات معارضة للحكم الهندي على خلفية مقتل القيادي الانفصالي “برهان مظفر واني”، في 8 من تموز على يد السلطات الهندية”.

وفي أسوأ موجة عنف منذ ست سنوات، قتل خلال الأسبوع الماضي، 35 شخصًا على الأقل، من بينهم القيادي الانفصالي، برهان مظفر واني، فيما جرح 2500 آخرون، معظمهم خلال إطلاق الشرطة للنار في الإقليم المتنازع عليه بين الهند وباكستان.

اضف تعليق