باتت التغييرات المرجوة على يد عبد المهدي غير حقيقية، اذ انه وقع في فخ العودة الى المجربين باستلام وزارات مهمة ضمن حقيبته الجديدة.
قال الكربولي في حديث لصحيفة الشرق الاوسط ان "رئيس البرلمان السابق سليم الجبوري بات الاقرب للحصول على حقيبة وزارة الدفاع".
واضاف الكربولي ان "وزارة التربية لاتزال محسومة لمرشحة المشروع العربي صبا الطائي"، مشيرا الى ان "وزارة التخطيط لا تزال موضع خلاف".
يذكر أن البرلمان مرر بصعوبة بالغة 14 وزيرا، من بينهم وزيران مهددان بالإقالة، وهو أمر يهدد الحكومة الجديدة في حال لم يتم التصويت على الباقين وعددهم ثمانية خلال أيام.
المصدر: صحيفة الشرق الاوسط
اعداد: وصال الاسدي
اضف تعليق