تمكنت القوات الامنية، اليوم الجمعة، العثور على مواد كيميائية شديدة من مخلفات داعش، خلال عملية تفتيش نوعية نفذتها بمحافظة الأنبار.
وذكر الناطق باسم مركز الإعلام الأمني، العميد يحيى رسول، في بيان صحفي، أن القوات الأمنية، في عمليات شرق الأنبار، غربي البلاد، تمكنت خلال عملية تفتيش في منطقة "جسر التفاحة"، من العثور على 18 عبوة ناسفة، من مخلفات تنظيم داعش".
وعن ماهيتها، بين رسول أن العبوات عبارة عن صحيفة معدنية حديدية مملوءة بمادة "نترات الأمونيا"، كما ضبطت رمانة قاذفة من طراز (RBG7) ضد الدروع، و4 عبوات ناسفة عبارة عن وعاء بلاستيكي مملوء بمادة "نترات الأمونيا".
واشار الناطق الرسمي باسم مركز الإعلام الأمني، إلى أن المواد المضبوطة، تمت معالجتها موقعيا من قبل مفارز المعالجة، دون حادث يذكر".
وفي وقت سابق، ضبطت مفارز استخبارات حماية المنشأة والشخصيات، وبالتعاون مع مديرية استخبارات ومكافحة إرهاب بابل التابعتين لوكالة الاستخبارات والتحقيقات الاتحادية في وزارة الداخلية، وبناء على معلومات دقيقة ثلاث عبوات ناسفة عبارة عن (اسطوانات غاز التبريد) سعة العبوة الواحدة، 10 لتر، مملوءة بمادة الأمونيا شديدة مع الفتيل والقداح.
تحرير: عامر الشيباني
تمكنت القوات الامنية، اليوم الجمعة، العثور على مواد كيميائية شديدة من مخلفات داعش، خلال عملية تفتيش نوعية نفذتها بمحافظة الأنبار.
وذكر الناطق باسم مركز الإعلام الأمني، العميد يحيى رسول، في بيان صحفي، أن القوات الأمنية، في عمليات شرق الأنبار، غربي البلاد، تمكنت خلال عملية تفتيش في منطقة "جسر التفاحة"، من العثور على 18 عبوة ناسفة، من مخلفات تنظيم داعش".
وعن ماهيتها، بين رسول أن العبوات عبارة عن صحيفة معدنية حديدية مملوءة بمادة "نترات الأمونيا"، كما ضبطت رمانة قاذفة من طراز (RBG7) ضد الدروع، و4 عبوات ناسفة عبارة عن وعاء بلاستيكي مملوء بمادة "نترات الأمونيا".
واشار الناطق الرسمي باسم مركز الإعلام الأمني، إلى أن المواد المضبوطة، تمت معالجتها موقعيا من قبل مفارز المعالجة، دون حادث يذكر".
وفي وقت سابق، ضبطت مفارز استخبارات حماية المنشأة والشخصيات، وبالتعاون مع مديرية استخبارات ومكافحة إرهاب بابل التابعتين لوكالة الاستخبارات والتحقيقات الاتحادية في وزارة الداخلية، وبناء على معلومات دقيقة ثلاث عبوات ناسفة عبارة عن (اسطوانات غاز التبريد) سعة العبوة الواحدة، 10 لتر، مملوءة بمادة الأمونيا شديدة مع الفتيل والقداح.
اضف تعليق