كشف التلفزيون الإسرائيلي، اليوم السبت، إن عددًا كبيرًا من "حواسيب الدولة" تعرضت لعمليات قرصنة، مشيرة إلى أنها شملت "عشرات الحواسيب التابعة لوكالات حكومية".
قالت القناة العبرية، أن" عمليات القرصنة طالت أربع مستشفيات، من بينها آساف هروفيه"، لافتة النظر إلى أن" الاختراق "يتم من خلال برنامج يُدعى الفدية، ومن خلال رسالة عبر البريد الإلكتروني".
وأفادت القناة عبر موقعها الإلكتروني أن "البرنامج يعمل على "تشفير" الملفات الموجودة على الكمبيوتر، مبينة أن ما يقارب الـ 12 في المئة من الهجمات حدثت خلال شهر شباط الماضي بحق "حواسيب إسرائيلية".
وذكرت القناة العبرية أن "دائرة السايبر" في دولة الاحتلال، أصدرت تعليمات حول طريقة التعامل مع مثل هذه الهجمات دون الإفصاح عن تلك التعليمات من قبل موقع القناة العاشرة العبرية.
وكانت دولة الاحتلال تعرضت خلال السنوات الأخيرة لعدة هجمات إلكترونية، استهدفت شركات ومواقع وشخصيات حكومية وأمنية في "مناصب حساسة"، بينها حاسوب رئيس أركان جيش الاحتلال، وحواسيب شركة الكهرباء الإسرائيلية، كان أعنفها خلال العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في صيف 2014.
وادعت سلطات الاحتلال أن منفذي هذه الهجمات "متعاطفون مع الفلسطينيين، وبينهم مواطنون عرب وإيرانيون".
وفي عام 2003 أنشأ جهاز المخابرات الإسرائيلي "سلطة حماية المعلومات"، وهي مسؤولة عن كل المجال الإلكتروني في "إسرائيل"، وخصوصًا البنية التحتية الحيوية والمدنية.
وكانت دولة الاحتلال تعرضت خلال السنوات الأخيرة لعدة هجمات إلكترونية، استهدفت شركات ومواقع وشخصيات حكومية وأمنية في "مناصب حساسة"، بينها حاسوب رئيس أركان جيش الاحتلال، وحواسيب شركة الكهرباء الإسرائيلية، كان أعنفها خلال العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في صيف 2014.
وادعت سلطات الاحتلال أن منفذي هذه الهجمات "متعاطفون مع الفلسطينيين، وبينهم مواطنون عرب وإيرانيون".
وفي عام 2003 أنشأ جهاز المخابرات الإسرائيلي "سلطة حماية المعلومات"، وهي مسؤولة عن كل المجال الإلكتروني في "إسرائيل"، وخصوصًا البنية التحتية الحيوية والمدنية.
اضف تعليق