وكالة النبأ
في عام 2025، شهد العراق مجموعة من الأحداث السياسية والاقتصادية البارزة التي أثرت على المشهد الداخلي والخارجي للبلاد. فيما يلي أبرز هذه الأحداث:
- واجه العراق تحديات خارجية أربكت المشهد الداخلي، حيث سعت البلاد إلى تحقيق التوازن في علاقاتها الإقليمية والدولية لتجنب الانزلاق في صراعات جديدة.
- من المقرر إجراء الانتخابات البرلمانية في تشرين الأول/أكتوبر 2025، وسط توقعات بتغيرات محتملة في الخريطة السياسية العراقية.
- أعلن رئيس الوزراء محمد شياع السوداني عن توقيع اتفاقية أمنية ثنائية مع المملكة المتحدة واتفاقية شراكة استراتيجية خلال زيارته الرسمية إلى لندن، بهدف تعزيز التعاون الأمني والاقتصادي.
- عاد رئيس الوزراء السابق مصطفى الكاظمي إلى بغداد بعد غياب دام أكثر من عامين، وسط تهديدات أمنية مستمرة، وذلك بدعوة من القادة السياسيين الحاليين للمساهمة في معالجة الأزمة الاقتصادية.
- أكد العراق التزامه باتفاقيات أوبك+، وأعلن عن تقديم خطة محدثة لتعويض فائض إنتاج النفط السابق، في إطار جهود تنظيم سوق النفط العالمية.
- تسليم الناشط المعارض سلمان الخالدي إلى الكويت لبدء عقوبة السجن بعد إدانته في 11 تهمة.
- الموافقة على مشروع خط أنابيب نفط بقيمة 4.56 مليار دولار يربط بين البصرة وحديثة، بتمويل ضمن اتفاقية العراق والصين.
- حادث سير لحافلة تقل زوار بالقرب من الديوانية أثناء توجههم إلى النجف، أسفر عن مقتل سبعة أشخاص وإصابة 42 آخرين.
- تأييد المحكمة الاتحادية العليا قوانين تمنح المحاكم الشرعية سلطات أوسع في الشؤون الأسرية، وقانون العفو العام.
- استمرار العمليات العسكرية ضد (داعش): في كانون الثاني/ يناير 2025، راح ضحيته سبعة من أفراد الأمن العراقي، جندي من التحالف، مدني، وقتل 31 عنصرا من تنظيم داعش.
- افتتاح مجسر تقاطع المصافي في بغداد، الذي يبلغ طوله 485 مترا وعرضه 19.65 مترا، مما يسهم في تحسين حركة المرور في العاصمة.
- انطلاق منافسات دوري نجوم العراق للموسم 2024–2025 ، بمشاركة 20 فريقا.
- وقع حادث سير لحافلة تقل زائر بالقرب من الديوانية أثناء توجههم إلى النجف، أسفر عن مقتل سبعة أشخاص وإصابة 42 آخرين.
- أيدت المحكمة الاتحادية العليا قوانين تمنح المحاكم الشرعية سلطات أوسع في الشؤون الأسرية، بالإضافة إلى قانون العفو العام.
- أعلنت "المقاومة الإسلامية في العراق"، مسؤوليتها عن حوالي 200 هجوم على قواعد عسكرية أمريكية في العراق وسوريا وإسرائيل، ردا على دعم الولايات المتحدة لإسرائيل وسط الأعمال العدائية في غزة.
س ع
اضف تعليق