أعلن حكومة تصريف الاعمال مصطفى الكاظمي، اليوم الاثنين، عن تمكن الأجهزة الاستخباراتية في بلاده من إلقاء القبض على سامي جاسم القيادي بتنظيم "داعش".

جاء ذلك في تغريدة للكاظمي على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي، تويتر، حيث قال: "في الوقت الذي كانت عيون أبطالنا في القوات الأمنية يقظة لحماية الانتخابات، كانت ذراعهم الأصيلة في جهاز المخابرات تنفذ واحدة من أصعب العمليات المخابراتية خارج الحدود، للقبض على المدعو سامي جاسم، مشرف المال لتنظيم داعش ونائب المقبور أبو بكر البغدادي".

الاسم: سامي جاسم محمد جعاطة العجوز الجبوري.

التولد: 1974. 

الكنية: ابو اسيا - حجي حامد – ابو عبدالقادر الزبيدي.

الأولاد: عمر – سمية – آسيا – أبو بكر.

الزوجة: شكرة مطلك صالح بالإضافة إلى ثلاث إيزيديات سبيات من الموصل.

المناصب التي شغلها:

عام 2004 بايع تنظيم التوحيد والجهاد في بلاد الرافدين على يد أبو مصعب الزرقاوي.

في 15/2/2005 اعتقل من قبل القوات الأمريكية وبقي في معتقل بوكا لغاية عام 2010حيث أطلق سراحه.

بعد اطلاق سراحه تولى مباشرة منصب المسؤول الأمني عن قاطع الهيجل والزاب ومخمور في صلاح الدين.

بعد أحداث 10/6/2014 أصبح مسؤول الأمنية لولاية دجلة ثم أصبح بعد فترة نائب والي دجلة.

انتقل إلى الشام ونصب من قبل أبو بكر البغدادي أميرا لديوان الركاز ثم أصبح نائبا له وتولى منصب أمير ديوان بيت المال الخاص بإمارة تنظيم داعش.

بعد مقتل البغدادي استلم منصب المشرف العام ولاية الشام وإدارة الملفات المالية والاقتصادية لتنظيم داعش وعمل مع الخليفة (أبو إبراهيم القريشي).

اضف تعليق